فى مفاجئة من العيار الثقيل السفير الأميركي المقتول في سفارة ليبيا أحد الأشخاص الـ15 الذين يدعمون ويقفون وراء الفيلم المسيء للرسول
اكد أحد معاوني مخرج الفيلم المسيء للرسول محمد صلى الله عليه وسلم إن المخرج هارب ومختبئ.
فقد قال ستيف كلاين الذي عمل مع سام بازيل على إخراج هروب مخرج الفيلم المسيء للرسول الطويل لوكالة الصحافة الفرنسية “إنه مصدوم لمقتل السفير” الأميركي في ليبيا، مؤكدا أنه تحدث مع المخرج سام بازيل هاتفيا لكنه يجهل مكان وجوده، مرجحا أن يكون اسمه لقبا وليس حقيقيا.
وقد تسبب هذا المخرج في مظاهرات عنيفة ضد الأميركيين في مصر وليبيا بسبب هروب مخرج الفيلم المسيء للرسول.
وأوضح كلاين أن بازيل “انهار” عندما علم مقتل السفير الأميركي في ليبيا، مؤكدا أنه أحد الأشخاص الـ15 الذين يقفون وراء الفيلم المسيء للرسول “براءة المسلمين”.
وأشار كلاين إلى أن بازيل قد يلقى المصير نفسه الذي لاقاه المخرج الهولندي ثيو فان غوغ الذي قتل عام 2004 بعد أن أثار الجدل مع فيلم ينتقد الإسلام بعنف. وقال كلاين “إن كشف هويته فإنه سيقتل بالتأكيد”.
وأضاف أنه لا يعرف مخرج فيلم “براءة المسلمين” إلا بالاسم الذي ذكره له أثناء لقائهما الأول وهو سام بازيل. وبحسب الصحف الأميركية فإنه قد يكون صاحب شركة عقارات إسرائيلي أميركي، ولم يكن بالإمكان العثور على اسمه على الإنترنت قبل الأحداث الأخيرة.
وخلص كلاين إلى القول “أنا متأكد أن اسمه الحقيقي هو أمر آخر. ليس لدي أي فكرة عن سبب اختياره سام أو بازيل”.
مفاجئة السفير الأميركي المقتول في سفارة ليبيا أحد الأشخاص الـ15 الذين يدعمون ويقفون وراء الفيلم المسيء للرسول -فيلم اقباط المهجر.
وبيقولوا مالوش ذنب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عقبال الباقي ان شاء الله